باسم البيان رقم ٨ والنص التالي وباسم الشعب والكادحين في المقاهي والبارات والمطاعم والفنادق بنجوم أو بدونها، وباسم عمال المصانع والورش وفلاحي الريف ومزارعي الذرة والطماطم والأرضي-شوكة:
التاريخ خير شاهد (خاصة التاريخ المسجل والمكتوب في أدراج السفارة الأمريكية) على نضالنا لعقود في سبيل حرية التعبير والتظاهر والاحتجاج والخروج عن المألوف والتحرر الجنسي والرقص التعبيري ولغة الجسد. وإذ نحن نرفض سياسات القمع والتهميش والتطنيش والاستغفال وتمشيط اللحى وتعديل الطواقي، لكن هذا لن يكون طريقة لابتزازنا. أننا غير مستعدون للتفريط بنعمة الأمن والأمان، خاصة بعد أن جعنا وعرينا وخصخصنا مراراً تحت مظلتها حتى أمست وهمنا الوحيد.
التاريخ خير شاهد (خاصة التاريخ المسجل والمكتوب في أدراج السفارة الأمريكية) على نضالنا لعقود في سبيل حرية التعبير والتظاهر والاحتجاج والخروج عن المألوف والتحرر الجنسي والرقص التعبيري ولغة الجسد. وإذ نحن نرفض سياسات القمع والتهميش والتطنيش والاستغفال وتمشيط اللحى وتعديل الطواقي، لكن هذا لن يكون طريقة لابتزازنا. أننا غير مستعدون للتفريط بنعمة الأمن والأمان، خاصة بعد أن جعنا وعرينا وخصخصنا مراراً تحت مظلتها حتى أمست وهمنا الوحيد.
ومن هنا، فإننا نعبر عن بالغ استياءنا واستنكارنا للإفراج غير المسؤول والمبكر (للغاية) عن المدعو معاذ العزة. ونحذر من أن ذلك قد يؤدي لتفاقم حالة الانفلات الأمني في البلاد وزعزعة التوازن البيئي في مطل اللويبدة.
وبالتالي فإننا نحمل كامل المسؤولية عن هذا الإفراج على عاتق النظام المهترئ قليل الإدراك الذي يرمي بأمن أولادنا وبناتنا ونظافة شوارعنا في غياهب العتمة والمجهول.
السجن لمعاذ العزة، تلك الآفة العمانية
فليرمى المسؤولون عن هذا العمل الجبان في سجون العدالة..
عاشت الأمة
عاش الشعب
عاش عمي الحج
الموت لمطعم أبو نبيل- جبل الحسين
مجلس إدارة الأزمات في المثلث الأمني الثاني
جبل الحسين-جبل عمان-اللويبدة